العاجلة
بلاغ صحفي الجمعية الإقليمية للشؤون الثقافية بالجديدة تنظم الدورة الثالثة عشر للمهرجان الدولي لفن الملحون “ملحونيات تنفيذا للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره االله وأيده، المتعلقة بالنهوض بالشأن الثقافي الوطني، والعناية بالتراث اللامادي للمملكة، تنظم الجمعية الإقليمية للشؤون الثقافية بالجديدة المهرجان الدولي لفن الملحون بأزمور “ملحونيات” وبتنسيق مع عمالة إقليم الجديدة، الدورة 13 أيام 4 و 5 و6 شتنبر 2025 بمدينة أزمور تحت شعار” تراث الملحون في خدمة ثوابت المملكة ” وتأتي هذه التظاهرة الثقافية والفنية الكبرى في إطار العناية المستمرة التي توليها السلطات العمومية لهذا اللون الفني الأصيل، ً لا يتجزأ من ذاكرة الأمة. ً ً ا من مكونات الهوية الثقافية الوطنية، ورافدا من روافد التراث المغربي الذي يشكل جزء ً باعتباره مكونا رئيسي إشراف عامل صاحب الجلالة على الإعداد والتنفيذ ُوتنظم هذه الدورة تحت الإشراف المباشر لعامل صاحب الجلالة على إقليم الجديدة، الذي يسهر وبتنسيق مع مختلف المصالح ً المعنية، على تأطير ومواكبة كافة مراحل الإعداد والتنزيل، ضمان ً ا لحسن التنظيم، وحرصا على تنزيل التوجيهات الملكية السامية المتعلقة بالاهتمام بالموروث الثقافي، وتقريبه من المواطنات والمواطنين، وجعله في صلب الدينامية المجتمعية والتنموية. المجمع الشريف للفوسفاط… شريك داعم ومؤسسة مواطنة ًا من طرف المجمع الشريف للفوسفاط، بصفته الراعي المؤسس للمهرجان، في إطار التقائية الجهود ً وتعرف هذه الدورة انخراطا قوي ً ً ا منه لبرامج التنمية الثقافية بالإقليم، وترسيخا لالتزامه الراسخ بتعزيز إشعاع الموروث بين القطاع العام والمقاولة المواطنة، ودعم الثقافي المغربي في مختلف جهات المملكة. ندوة صحفية للإعلان الرسمي عن فقرات المهرجان وفي إطار التواصل المؤسساتي مع الفاعلين الإعلاميين والمهتمين بالشأن الثقافي، ستعقد الجمعية المنظمة ندوة صحفية يوم ،بمنتجع “مازاكان” بالقرب من مدينة أزمور، لتقديم البرنامج التفصيلي للدورة، والإعلان عن أبرز الفعاليات 2025.09.02 والأسماء المشاركة ، مع استعراض مستجدات الرؤية الثقافية التي تؤطر تنظيم هذه النسخة من المهرجان.وتنظيم ندوة علمية في موضوع “القضايا الوطنية في شعر الملحون” ملحونيات… ترسيخ للهوية الثقافية الوطنية وخدمة للتنمية ،لقد دأبت الجمعية الإقليمية للشؤون الثقافية بالجديدة، بتنسيق دائم مع السلطات الإقليمية، على تنظيم هذا الموعد الثقافي السنوي ،بهدف تثمين فن الملحون، وصونه، وتوريثه للأجيال الصاعدة، بما ينسجم مع روح الدستور المغربي الذي يجعل من الثقافة الوطنية الموحدة بتعدد روافدها، أحد مقومات الكيان المغربي. ا ناجحا للعمل الثقافي المسؤول، الذي يستند إلى المشروعية المؤسساتية، والرؤية التشاركية ، ً وتجسد “ملحونيات” بذلك نموذج ً والخدمة العمومية للثقافة، في التزام تام بالثوابت الوطنية
#جمعيات_الآباء_بالجديدة.. أموال بالملايين خارج دائرة المحاسبة . . . مع قرب انطلاق الموسم الدراسي الجديد، عاد الجدل ليتجدد حول جمعيات آباء وأولياء التلاميذ بالمؤسسات التعليمية بإقليم الجديدة، بعد أن رفعت بعض هذه الجمعيات قيمة الانخراط إلى 100 درهم، في خطوة أثارت موجة غضب لدى الأسر المعوزة التي أنهكتها أصلاً تكاليف الدخول المدرسي من كتب وأدوات. و تؤكد شهادات متطابقة أن عدداً من الأسر تعرضت لضغوط مباشرة أثناء تسجيل أبنائها خلال السنة الماضية ، حيث ربطت بعض الإدارات المدرسية قبول التسجيل بأداء واجب الانخراط في جمعية الآباء، وهو ما تعتبره الأسر ابتزازاً ومخالفة صريحة لقانون الحريات العامة الذي ينظم العمل الجمعوي، باعتبار أن الانخراط في أي جمعية يظل اختيارياً وليس إلزامياً. هذا، و إذا علمنا أن بعض المؤسسات التعليمية تحتضن ما يفوق 1000 تلميذ، فهذا يعني أن جمعية الآباء بهذه المؤسسة وحدها يمكن أن تجمع ما يزيد عن 10 ملايين سنتيم في بداية الموسم الدراسي. ومع وجود عشرات المؤسسات على مستوى الإقليم، فإن حجم المبالغ يصبح بملايين الدراهم، في غياب تام لآليات الرقابة والمحاسبة حول طرق صرفها وتدبيرها. و تُظهر التجارب أن أغلب هذه الجمعيات تعاني من ضعف تنظيمي ومعرفي، حيث يتمحور دورها أساساً في تحصيل الأموال، بينما تُختزل القرارات في يد “الرئيس وأمين المال”، في غياب ديمقراطية داخلية أو مشاركة فعلية لباقي الأعضاء. وهو ما يُكرس صورة جمعيات مغلقة تتحكم فيها قلة قليلة، مقابل تهميش غالبية الآباء والأمهات. إلى ذلك تتعالى أصوات عديدة تتهم بعض هذه الجمعيات بالتصرف المزاجي في الأموال، بل وبوجود ممارسات غير شفافة تصل حد تمكين أبنائهم من امتيازات دراسية غير مستحقة، أو التغاضي عن خروقات داخل بعض المؤسسات، مقابل استمرار تحكمهم في الموارد المالية الكبيرة التي تُدرها هذه الجمعيات سنوياً. إن ما يجري داخل عدد من جمعيات الآباء بالجديدة يطرح علامات استفهام كبرى: أين تذهب هذه الملايين من الدراهم؟ ولماذا تغيب المراقبة والمحاسبة؟ فمن المفترض أن تكون هذه الجمعيات شريكاً تربوياً يساهم في تجويد العملية التعليمية، لا عبئا إضافيا على الأسر، ولا صندوقا أسود يتلاعب به “رؤساء محترفون” على حساب المصلحة العامة. ويبقى السؤال إلى متى ستظل هذه الجمعيات خارج دائرة المحاسبة، وأين هي السلطات الوصية من كل هذه الاختلالات؟
الثلاثاء. سبتمبر 2nd, 2025

وطنية

عندما_يُرْعِبْ_إسم_الحسن وآحَسَنْ آحَسَنْ لاتْموت شاي واسَبْقوك العَديان : آالحَمْرا فَعْفَعْتيني هَيْوادْوي

عندما_يُرْعِبْ_إسم_الحسن وآحَسَنْ آحَسَنْ لاتْموت شاي واسَبْقوك العَديان : آالحَمْرا فَعْفَعْتيني هَيْوادْو وآحسن آحسن وأحسنتي. وصالحتي أجيتي تبليني هَيْوادوي…